Our Lady of Medjugorje Messages containing 'أقودَكم'
Total found: 10 “أولادي الأحبّة، اليوم أيضًا يسمح لي العليّ أن أكونَ معكم وأن أقودَكم على طريق الارتداد. لقد انغلقَت قلوبٌ كثيرة على النعمة وأصبحت صمّاءَ لدعوتي. أنتم، يا صغاري، صلّوا وحاربوا الإغراءاتِ وكلَّ المخطّطات الشرّيرة التي يقدّمها الشيطانُ لكم من خلال الحداثة العصريّة. كونوا أقوياءَ في الصلاة؛ ومع الصليب في يدَيكم، صلّوا كي لا يستخدمَكم الشرّ وكي لا ينتصرَ فيكم. أنا معكم وأصلّي من أجلكم. أشكركم على تلبيتكم ندائي. ”
“أولادي الأحبّة، أنا معكم اليوم أيضاً حتّى أقودَكم إلى الخلاص. إنَّ نفوسَكم مضطربة لأنّ أرواحَكم ضعيفة ومتعبة من جميع الأمور الدنيويّة. أنتم يا صغاري، صلّوا إلى الروح القدس ليحوّلَكم ويملأَكم من قوَّتِه، قوّةِ الإيمان والرجاء، حتّى تكونوا ثابتين في هذه المعركة ضدّ الشرّ. أنا معكم وأشفع لكم أمام ابني يسوع. أشكركم على تلبيتكم ندائي. ”
“أولادي الأحبّة، اليوم أيضًا أدعوكم جميعًا إلى الصلاة. لا يمكنُكم أن تَحيَوا من دون صلاة، لأنّ الصلاة هي السلسلة التي تقرِّبُكم أكثرَ إلى الله. لذلك يا صغاري، عودوا، في تواضع القلب، إلى الله وإلى وصاياه حتّى تستطيعوا أن تقولوا من كلِّ قلبِكم: كما في السماء، فليكن كذلك أيضًا على الأرض. أنتم يا أولادي أحرار في أن تقرِّروا لله أو ضدّه بحرِّيّة. أنظروا أين يريد الشيطان أن يجرّكم إلى الخطيئة وإلى العبوديّة. لذلك يا صغاري، عودوا إلى قلبي حتّى أستطيعَ أن أقودَكم إلى ابني يسوع الذي هو الطريق والحقّ والحياة. أشكركم على تلبيتِكم ندائي. ”
“أولادي الأحبّة، اليوم أيضًا أدعوكم لتعودوا إلى الصلاة. في زمنِ النعمةِ هذا، قد سَمَحَ لي اللهُ أن أقودَكم نحو القداسة ونحو حياةٍ بسيطة، حتّى تستطيعوا، في الأشياءِ الصغيرة، أن تكتشِفوا اللهَ الخالق، وتَقَعوا في حُبِّهِ، وحتّى تكونَ حياتُكم فِعلَ شُكرٍ لِلعليّ على كلِّ ما يُعطيكم. صغاري، لِتكُنْ حياتُكم هِبَةً للآخرين في الحبّ، واللهُ سوف يبارِكُكم. وأنتُم، اشهَدوا بدونِ مصلحة، حبًّا لله. أنا معكم وأتشفّعُ لكم جميعًا أمامَ ابني. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
“أولادي الأحبّة، اليوم أدعوكم لتكونوا أُناسَ صلاة. صلّوا حتّى تُصبحَ الصلاةُ فرحًا لكم ولقاءً بالله العليّ. وهو سيُحوِّلُ قلوبَكم وستُصبحون أُناسَ حُبٍّ وسلام. لا تنسَوا، صغاري، أنّ الشيطانَ قويّ ويُريدُ أن يَجُرَّكم بعيدًا عن الصلاة. أمّا أنتم، فلا تنسَوا أنّ الصلاةَ هي المفتاحُ السرّي للّقاء بالله. لذلك أنا معكم، لكي أقودَكم. لا تَتَخلَّوا عن الصلاة. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
“أولادي الأحبّة، عندما يبدأ الحبّ بالاختفاء عن وجهِ الأرض، وعندما لا يتمّ العثورُ على طريقِ الخلاص، أنا، الأمّ، آتي لأساعدَكم كي تتعرَّفوا إلى الإيمانِ الحقيقيّ – الحيّ والعميق – وذلك لمساعدتِكم على أن تُحبُّوا بحقّ. كأمّ، أتشوَّقُ إلى حُبِّكم المتبادل، وإلى الصلاح، وإلى الطهارة. رغبتي هي أن تكونوا صالحين وأن تُحبُّوا بعضُكم البعض. أولادي، كونوا فرِحين في الروح، كونوا طاهرين، كونوا أطفالاً. كان ابني يقول إنّه يُحبُّ أن يكونَ بين القلوبِ الطاهرة، لأنّ القلوبَ الطاهرة هي دائمًا فَتِيّة وسعيدة. قال ابني لكم أن تُسامِحوا وأن تُحبّوا بعضُكم بعضًا. أعرف أنّ هذا ليس دائمًا بالأمر السهل: العذابُ يجعلُكم تَنمونَ بالروح. ولكي تَنموا أكثرَ بالروح، عليكم أن تُسامِحوا وأن تُحبُّوا بصدق وبحقّ. العديدُ من أولادي على الأرض لا يَعرِفون ابني، وهم لا يُحبُّونه؛ لكنْ أنتم الّذين تُحبُّون ابني، أنتم الّذين تَحمِلونه في قلبِكم، صلُّوا، صلُّوا وبالصلاةِ اشعُروا بابني إلى جانبِكم. لِتتنفَّسْ نفسُكم في روحِه. أنا بينكم وأتحدّثُ عن أمورٍ صغيرة وكبيرة. ولن أتعبَ من التحدّثِ إليكم عن ابني – الحبِّ الحقيقي. لذلك، أولادي، افتحوا قلوبَكم لي. واسمحوا لي أن أقودَكم كأمّ. كونوا رُسُلَ حبِّ ابني وحبِّي. كأمٍّ أناشدُكم ألاّ تنسَوا أولئك الّذين دعاهم ابني ليُرشِدوكم. احمِلوهم في قلبِكم وصلُّوا من أجلِهم. أشكرُكم. ”
“أولادي الأحبّة، أنتم الّذين يُحِبُّكم ابني، أنتم الّذين أُحِبُّكم حُبًّا أموميًّا لا محدودًا، لا تسمحوا للأنانيّة ولحُبِّ الذات أن يَحكُما العالم. لا تسمحوا أن يكونَ الحُبُّ والخيرُ مَخفِيَّين. أنتم المَحبوبين، أنتم الّذين عَرفتُم حُبَّ ابني، تذكّروا أنَه أن تكونوا مَحبوبين يعني أن تُحِبُّوا. أولادي، تَحَلَّوا بالإيمان. عندما تَتَحَلَّون بالإيمان، تكونون سُعداء وتَنشُرون السلام؛ فتَتَهَلَّلُ نفْسُكم فرَحًا. ابني موجودٌ في نفسٍ كهذه. عندما تُعطُون أنفسَكم للإيمان، عندما تُعطُون أنفسَكم للحُبّ، عندما تَفعَلُون الخيرَ للقريب، يَبتسِمُ ابني في نفْسِكم. يا رُسُلَ حُبّي، أتوجّهُ إليكم كأمّ، أَجمَعُكم من حولي وأرغب في أن أقودَكم على طريقِ الحُبِّ والإيمان، على الطريقِ الّتي تؤدّي إلى نورِ العالم. أنا هنا من أجلِ الحُبّ ومن أجلِ الإيمان، لأّني، مع بركتي الأموميّة، أرغبُ في أن أعطيَكم الأمل والقوّة في طريقِكم، لأنّ الطريقَ الّتي تقود إلى ابني ليست سهلة: هي مليئة بالتخلّي، والعطاء، والتضحية، والمغفرة، والكثير الكثير من الحُبّ. إنّما هذه الطريق تؤدّي إلى السلام والسعادة. أولادي، لا تُصدِّقوا الأصوات الكاذبة الّتي تتحدّثُ إليكم عن أشياءَ كاذبة وعن بَريقٍ كاذب. أنتم، يا أولادي، عُودُوا إلى الكتابِ المقدّس. أَنظُرُ إليكم بحُبٍّ لا يُقاس، ومن خلال نعمةِ الله أتجلّى لكم. أولادي، تعالَوا معي. لِتَتَهَلَّلْ نفْسُكم فَرَحًا. أشكرُكم. ”
“أولادي الأحبّة، أدعوكم 'رُسُلَ حبّي'. أنا أريكم ابني الذي هو السلام الحقيقي والحبّ الحقيقي. كأمٍّ، من خلال رحمة الله، أرغب في أن أقودَكم إليه. أولادي، لهذا أدعوكم لتفكِّروا في نفسِكم انطلاقًا من ابني، لتنظروا إليه من القلب ولترَوا بالقلب أين أنتم وإلى أين حياتُكم ذاهبة. أولادي، أدعوكم لتفهموا أنّكم، بفضل ابني، تعيشون – من خلال حبِّه وتضحيتِه. أنتم تطلُبون من ابني أن يكون رحيمًا تجاهكم، وأنا أدعوكم أنتم إلى الرحمة. أنتم تطلُبون منه أن يكون طيِّبًا معكم وأن يغفِرَ لكم، وكم لي من الوقت أتوسَّل إليكم يا أولادي، أن تسامِحوا وأن تحِبّوا جميعَ الناس الذين تقابلونهم؟ عندما تفهمون كلماتي بالقلب، ستفهمون وستعرفون الحبّ الحقيقي وستتمكَّنون من أن تكونوا رُسُلَ ذلك الحبّ، يا رُسُلي، يا أولادي الأعزاء. أشكرُكم. ”
“أولادي الأحبّة، يسمحُ لي الله أن أكونَ معكم وأن أقودَكم على طريقِ السلام، حتّى تستطيعوا، من خلالِ السلامِ الشخصيّ، أن تَبنُوا السلامَ في العالم. أنا معكم وأتشفّعُ لكم أمامَ ابني يسوع، لكي يمنحَكم إيمانًا قويًّا ورجاءً في مستقبلٍ أفضَل أرغبُ في بنائِه معكم. أنتم كونوا شجعانًا ولا تخافوا لأنّ الله معكم. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
“أولادي الأحبّة، اهتدوا والبِسوا ثيابَ التوبة، وفي الصلاة الشخصيّة العميقة وبكلّ تواضع، اطلبوا السلامَ من العليّ. في زمن النعمة هذا، يريد الشيطان إغواءَكم. أمّا أنتم، يا صغاري، فانظروا إلى ابني واتبعوه نحو الجلجلة، في التخلّي والصوم. أنا معكم لأنّ العليّ يسمح لي أن أحبَّكم وأن أقودَكم نحو فرح القلب، في الإيمان الّذي ينمو لدى جميعِ الّذين يحبّون الله فوق كلّ شيء. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
To compare Medjugorje messages with another language versions choose